فى زمن مخلوقات الفضاء و زمن الحروب الذى لا يوجد به غير قانون واحد و هو السلاح و الدم ظهر المنقذ الوحيد القادر على التحدى و المثابرة أمام مخلوقات لا تعرف الرحمة و لا يوجد فى قلوبها ما يسمى بالشفقة و اسلوبهم الوحيد فى التعامل هو القتل فقط و هنا ظهرت لعبة اليوم